بعد مرور 25 عاماً على تسجيل أول حالة للإيدز، يوحي التأثير الذي يحدثه المرض على الأطفال والشباب بإقامة شراكات جديدة خلاقة من أجل إيجاد جيل خال من فيروس نقص المناعة البشريةز
وتتقدم المنظمات الرياضية والترفيهية الكبرى للانضمام إلى حملة "معاً من أجل الأطفال، معاً ضد الإيدز"، وتطالب بعدم إغفال الأطفال في الجهود المبذولة لمساعدة المتأثرين بفيروس نقص المناعة البشرية والإيدز.
وقد شنّ هذه الحملة برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز واليونيسف في تشرين الأول / أكتوبر 2005 في محاولة لمنع انتقال فيروس نقص المناعة البشرية من الأم إلى الطفل، وتوفير العلاج للأطفال المصابين بالفيروس، ومنع حدوث إصابات جديدة، وحماية الأطفال واليتامى المعرضين للخطر بسبب الإيدز.
المصدر:اليونيسيف